انفلونزا كاس العالم اصابة المنتخب الارجنتيني والفرنسي واصبحو في مهب الريح .. ولكن المنتخبات الكبيرة تمرض ولا تموت !!!!!!
سأواصل الكفاح كي يتأهل المنتخب الأرجنتيني طالما كانت هناك نقطة دم في جسدي.
قالها الأسطورة مارادونا، المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني لكرة القدم الذي تقطعت به السبل في رحلته إلى جنوب إفريقيا. وبات قاب قوسين من الخروج عن مساره وفشله في قيادة التانجو إلى بر الأمان.
كلمات مارادونا لا تعجب الجماهير الأرجنتينية التي بدأ الخوف يتسرب الى قلوبها، فهو وضع المنتخب في الاحتمال الأصعب، فخسر أمام البرازيل المنافس اللدود (3/1) وبعدها أمام باراجواي (1/0) ليتراجع الى المركز الخامس في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2010.المركز الذي يحتم على صاحبه خوض نزال مع منتخب من منطقة الكوناكاكاف لحجز مقعده في النهائيات.
ما يعيشه الأرجنتينيون لا يسر عدوا ولا صديقا، فهم مهددون بالغياب عن النهائيات. رغم وجود كوكبة من أفضل اللاعبين ، يقودهم الساحر الجديد ميسي ، الذي قاد برشلونة لإحراز خماسية تاريخية وهو يمني النفس لانجاز مع منتخب بلاده يشبع رغباته ورغبات الجماهير الذي ترى فيه المنقذ الذي سيعيد للأرجنتين هيبتها ويعيدها لمنصات التتويج .
صرخات الألم الأرجنتينية وعقدة التأهل ، تعيد إلى الأذهان كابوس البرازيل والذي عانى الأمرين في التصفيات التمهيدية لكاس العالم 2002 والتي أقيمت في كوريا الجنوبية واليابان . وقتها استعانت البرازيل بستين لاعبا وأربعة مدربين في رحلة العذاب ، بوجود نخبة النخبة -رونالدو ، رونالدينيو ، ريفالدو ، زي ربرتو ، روبرتو كارلوس- حتى ان المدربين اضطروا استدعاء آخر المحاربين القدامى النجم الكبير روماريو.
وخلال التصفيات خسر البرازيل ستا من مبارياته، وكان على حافة التغيب عن كأس العالم للمرة الأولى ، وقال الجميع لولا البرازيل لا احد سيشاهد كرة القدم . ولكن الكبير يمرض ولا يموت، لذا فقد تأهل بفضل مساعدة أوروجواي التي فاجأت الجميع بخسارتها أمام فنزويلا ثامن التصفيات وانتظر عشاق المنتخب الذهبي حتى آخر جولة حتى يروا منتخب بلادهم يظفر بالتأشيرة بعد احتلاله المركز الثالث بفارق الأهداف .
وفي النهائيات حيث يكرم المرء او يهان، تعافى المريض وواصل زحفه وظفر باللقب بعد فوزه بالنهائي على المنتخب الألماني 2/0 بإمضاء النجم رونالدو الذي توج هدافا للبطولة برصيد 8 أهداف .
وقد سبق أيضا ان عانى المنتخب البرازيلي في تصفيات 1994 وفي نهاية المطاف أحرز نجوم السامبا لقب البطولة.
ويكفى التذكير ، فأصبح المنتخبان الفرنسي والأرجنتيني مهددان بالغياب ، في حين مازال مصير البرتغال مرتبطا بنتائج باقي الفرق . فهل يمرض الكبار ولا يموتون؟
مع تحياتي لكم ,,,,,,,,, NASER
سأواصل الكفاح كي يتأهل المنتخب الأرجنتيني طالما كانت هناك نقطة دم في جسدي.
قالها الأسطورة مارادونا، المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني لكرة القدم الذي تقطعت به السبل في رحلته إلى جنوب إفريقيا. وبات قاب قوسين من الخروج عن مساره وفشله في قيادة التانجو إلى بر الأمان.
كلمات مارادونا لا تعجب الجماهير الأرجنتينية التي بدأ الخوف يتسرب الى قلوبها، فهو وضع المنتخب في الاحتمال الأصعب، فخسر أمام البرازيل المنافس اللدود (3/1) وبعدها أمام باراجواي (1/0) ليتراجع الى المركز الخامس في تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2010.المركز الذي يحتم على صاحبه خوض نزال مع منتخب من منطقة الكوناكاكاف لحجز مقعده في النهائيات.
ما يعيشه الأرجنتينيون لا يسر عدوا ولا صديقا، فهم مهددون بالغياب عن النهائيات. رغم وجود كوكبة من أفضل اللاعبين ، يقودهم الساحر الجديد ميسي ، الذي قاد برشلونة لإحراز خماسية تاريخية وهو يمني النفس لانجاز مع منتخب بلاده يشبع رغباته ورغبات الجماهير الذي ترى فيه المنقذ الذي سيعيد للأرجنتين هيبتها ويعيدها لمنصات التتويج .
صرخات الألم الأرجنتينية وعقدة التأهل ، تعيد إلى الأذهان كابوس البرازيل والذي عانى الأمرين في التصفيات التمهيدية لكاس العالم 2002 والتي أقيمت في كوريا الجنوبية واليابان . وقتها استعانت البرازيل بستين لاعبا وأربعة مدربين في رحلة العذاب ، بوجود نخبة النخبة -رونالدو ، رونالدينيو ، ريفالدو ، زي ربرتو ، روبرتو كارلوس- حتى ان المدربين اضطروا استدعاء آخر المحاربين القدامى النجم الكبير روماريو.
وخلال التصفيات خسر البرازيل ستا من مبارياته، وكان على حافة التغيب عن كأس العالم للمرة الأولى ، وقال الجميع لولا البرازيل لا احد سيشاهد كرة القدم . ولكن الكبير يمرض ولا يموت، لذا فقد تأهل بفضل مساعدة أوروجواي التي فاجأت الجميع بخسارتها أمام فنزويلا ثامن التصفيات وانتظر عشاق المنتخب الذهبي حتى آخر جولة حتى يروا منتخب بلادهم يظفر بالتأشيرة بعد احتلاله المركز الثالث بفارق الأهداف .
وفي النهائيات حيث يكرم المرء او يهان، تعافى المريض وواصل زحفه وظفر باللقب بعد فوزه بالنهائي على المنتخب الألماني 2/0 بإمضاء النجم رونالدو الذي توج هدافا للبطولة برصيد 8 أهداف .
وقد سبق أيضا ان عانى المنتخب البرازيلي في تصفيات 1994 وفي نهاية المطاف أحرز نجوم السامبا لقب البطولة.
ويكفى التذكير ، فأصبح المنتخبان الفرنسي والأرجنتيني مهددان بالغياب ، في حين مازال مصير البرتغال مرتبطا بنتائج باقي الفرق . فهل يمرض الكبار ولا يموتون؟
مع تحياتي لكم ,,,,,,,,, NASER